علوم اللغة » الأدب »
المعلقات العشر
وهي:
- قِفَا نَبْكِ مِنْ ذِكْرَى حَبِيبٍ ومَنْزِلِ (امرؤ القيس)
- لِخَولة أطْلالٌ بِبُرقَة ِ ثَهمَدِ (طرفة بن العبد)
- آذَنَتنَا بِبَينها أَسمَاءُ (الحارث بن حلزة)
- أَمِنْ أُمِّ أَوْفَى دِمْنَةٌ لَمْ تَكَلَّمِ (زهير بن ابي سلمى)
- أَلاَ هُبِّي بِصَحْنِكِ فَاصْبَحِيْنَا (عمرو بن كلثوم)
- هَلْ غَادَرَ الشُّعَرَاءُ منْ مُتَرَدَّمِ (عنترة بن شداد)
- عَفَتِ الدِّيَارُ مَحَلُّهَا فَمُقَامُهَا (لبيد بن ربيعة)
- ودع هريرة إن الركب مرتحل (الأعشى)
- أقفر من أهله ملحوب (عبيد بن الأبرص)
- يا دارَ مَيَّةَ بالعَليْاءِ فالسَّنَدِ (النابغة الذبياني)
قيل لها معلقات لأنها مثل العقود النفيسة تعلق بالأذهان، ويقال إن هذه القصائد كانت تكتب بماء الذهب وتعلق على أستار الكعبة قبل مجيء الاسلام، وتعتبر هذه القصائد أروع وأنفس ما قيل في الشعر العربي القديم، وهي عادةً ما تبدأ بذكر الأطلال وتذَكُّر ديار محبوبة الشاعر.
وقيل أن حماد الراوية هو أول من جمع القصائد السبع الطوال وسماها بالمعلقات (السموط).
وقد أطلق الرواة والباحثون على هذه المجموعة من قصائد الشعر الجاهلي أسماء أخرى، إلا أنها أقل ذيوعاً وجرياناً على الألسنة من لفظ المعلقات، ومن هذه التسميات:
- السبع الطوال: وهي وصف لتلك القصائد بأظهر صفاتها، وهو الطول.
- السُّموط : تشبيهاً لها بالقلائد والعقود التي تعلّقها المرأة على جيدها للزينة.
- المذهّبات : لكتابتها بالذهب أو بمائه.
- القصائد السبع المشهورات: علّل النحّاس هذه التسمية بقوله: لما رأى حماد الراوية زهدَ الناس في حفظ الشعر، جمع هذه السبع وحضَّهم عليها، وقال لهم: هذه المشهورات؛ فسميت القصائد السبع المشهورات لهذا.
- السبع الطوال الجاهليات: أطلق ابن الأنباري هذا الاسم على شرحه لهذه القصائد.
- القصائد السبع أو القصائد العشر: الاسم الأول هو عنوان شرح الزوزني، أما التبريزي فقد عَنْوَن شرحه لهذه القصائد بالاسم الثاني.
بخط عثمان طه • برواية ابن الأنباري • طبعة أخرى • وورد • مكتوبًا • مكتوبًا • مسموعًا
شروح صوتية ومرئية
شروح مكتوبة
مواد ذات صلة