من تأليف ابن قيّم الجوزية (توفي ٧٥١ هـ).
كتابه هذا فسّر فيه قوله تعالى: ﴿وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان واتقوا الله إن الله شديد العقاب﴾، وذكر أن من أعظم التعاون على البر والتقوى التعاون على سفر الهجرة إلى الله ورسوله، وبيّن أن زاد هذا السفر العلم الموروث عن النبي ﷺ، ثم بيّن طريق العلم ومركبه وأن رأس مال الأمر وعموده في ذلك إنما هو التفكر والتدبر في آيات القرآن.
مجلد واحد، 137 صفحة
طبعة عالم الفوائد • طبعة دار الحديث • وورد